
الثروة
العقارية
تتميز الشركة بثقة عملائها و تمتلك واحدة من أعلى المحافظ بقلب المدن الكبرى بمحافظات الجمهورية وهو ما جعل منها واحدة من أهم و أكبر شركات إدارة الأصول العقارية
قلب
القاهرة
الشركة هى صاحبة النصيب الاكبر فى هذا التراث الحضاري المعمارى الفريد بما تمتلكه وتديره من عقارات خاصة فى وسط البلد و القاهرة الخديوية و الزمالك وجاردن سيتي وكذلك مصر الجديدة
قلب
الإسكندرية
وتتكون الإسكندرية من أحياء كثيرة كل منها له ملامحه الخاصة والعديد منها تاريخي وتم تسجيله كمناطق ذات قيمة تراثية مثل الحي التركي و الحي الأوروبي في وسط المدينة الذي بدأت تنميته في منتصف القرن التاسع عشر
وتمتلك شركه مصر لاداره الأصول العقاريه وتدير عشرات من العقارات المميزه عقارا والتي تعد جزءا من الإرث العقاري الفريد لهذه المدينه الرائعه .
قبلة الفنانين
والأدباء
لطالما كانت القاهرة بمثابة القبلة الأولى لمحبي الفن والثقافة، وكانت الكافيهات مثل "جروبي" وطن للعديد من مشاهير الممثلين، وصناع الأفلام، والأدباء في القرن العشرين..
وعلى مدار الخمس عشرة أعوام الماضية، ظهر العديد من معارض الفن البديل والأماكن الثقافية في وسط البلد. ولم تتألف تلك الأماكن من طابق واحد على الطريقة التقليدية، بل احتلت طوابق عدة داخل البنايات السكنية،
تتميز الشركة بثقه عملائها و تمتلك واحده من اعلي المحافظ وهو ما جعل منها واحده من اهم واكبر شركات ادارة الاصول العقارية
قلب
القاهرة
الشركة هى صاحبة النصيب الاكبر فى هذا التراث الحضاري المعمارى الفريد بما تمتلكه وتديره من عقارات خاصة فى وسط البلد و القاهرة الخديوية و الزمالك وجاردن سيتي وكذلك مصر الجديدة
قلب
الإسكندرية
وتتكون الإسكندرية من أحياء كثيرة كل منها له ملامحه الخاصة والعديد منها تاريخي وتم تسجيله كمناطق ذات قيمة تراثية مثل الحي التركي و الحي الأوروبي في وسط المدينة الذي بدأت تنميته في منتصف القرن التاسع عشر
وتمتلك شركه مصر لاداره الأصول العقاريه وتدير عشرات من العقارات المميزه عقارا والتي تعد جزءا من الإرث العقاري الفريد لهذه المدينه الرائعه .
قبلة الفنانين
والأدباء
لطالما كانت القاهرة بمثابة القبلة الأولى لمحبي الفن والثقافة، وكانت الكافيهات مثل "جروبي" وطن للعديد من مشاهير الممثلين، وصناع الأفلام، والأدباء في القرن العشرين..
وعلى مدار الخمس عشرة أعوام الماضية، ظهر العديد من معارض الفن البديل والأماكن الثقافية في وسط البلد. ولم تتألف تلك الأماكن من طابق واحد على الطريقة التقليدية، بل احتلت طوابق عدة داخل البنايات السكنية،